حياتها بين أضواء الشهرة وأحزان الوحدة، تسلقت سلم المجد وانحدرت بسرعة إلى السفح، ملأت عصرها بالفكر والنضوج وانتهت حياتها وهي مشكوك في قواها العقلية وأخيرا أصبحت مادة للتشريح من الذين كانوا يقفون ببابها يتشوقون إلى سماع كلماتها وهي تتحدث في الفكر والأدب ومشاكل العصر.