«زكي رستم» حفيد الباشا الذي اختار أن يكون مشخصاتيا وترك تعليمه الجامعي واكتفى بالبكالوريا، تقمص أدوار الشر ولمع فيها واعتقد الناس أنه شرير وطابعه الغدر والخيانة، ولكنه في الحقيقة طيب، وكان يدرس أدواره بعناية ودقة فائقة، ولا يقبل التعاقد على أي فيلم قبل أن يقوم بقراءة السيناريو ليعرف قيمة الدور الذي سيقوم بتمثيله.