سادت حالة من الانتظار الصامت جنبات اتحاد كرة القدم طوال الأسبوع الماضى، وتحولت حالة الانتظار إلى حالة جديدة من السخرية واللامبالاة وذلك بسبب ترقب «لجنة» الانضباط بالاتحاد الدولى «فيفا» وما سوف تفعله وتصدره من قرارات بشأن مباراة السنغال ومصر وما صاحبها من أحداث أضرت بمصلحة المنتخب الوطنى وأضاعت عليه فرصة الوصول إلى نهائيات كأس العالم.. ماذا حدث خلال الأيام الأخيرة؟ وكيف انتظر اتحاد الكرة «القرار» حتى اللحظات الأخيرة؟ وماذا فعل رجال الجبلاية لتحريك القضية؟ وهل كانت هناك وعود للاتحاد المصرى بإعادة المباراة؟ ومن الذى تحدث باسم اتحاد الكرة وقام بعرض القضية؟