عزة أبو ربعية.. حفر في تحولات الجسد الإنساني
.wall_latestPost_container { float:left; min-height:63px; width: 190px; padding: 10px; margin: 10px; background: none r ..
تحميل محتوى الموضوع
عرض نسخة صالحة للطباعة
أرسل هذا الموضوع إلى صديق-
12-06-2022 02:43 مساء
-
-
-
المشرف العام
-
معلومات الكاتب ▼تاريخ الإنضمام : 15-01-2022رقم العضوية : 1المشاركات : 90948الجنس :
الدعوات : 7قوة السمعة : 230
-
-
في عام 2018، أقامت:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
عزة أبو ربعية معرضها الأول تحت عنوان "أثر"، الذي تضمّن أعمالاً في فن الحفر تحاكي من خلالها تفاصيل عايشتها منذ عام 2011 مع اندلاع الاحتجاجات الشعبية في:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
، التي واجهها النظام بالبطش والقمع والتقتيل.
لوحات استدعت بعضها مناخات الفنان الإسباني:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
الذي عارض من خلالها الحرب، وكذلك الفساد والتسلّط الذي مارسته قيادات المؤسسة الدينية في زمنه، مستعيرة اللونين الأبيض والأسود في تعبيرها عن الأحداث التي عصفت بسورية منذ أكثر من عقد.
"توق" عنوان معرض أبو ربعية الجديد الذي افتتح في "غاليري صالح بركات" ببيروت في الثالث من الشهر الجاري، ويتواصل حتى الثالث والعشرين من تموز/ يوليو المقبل، بمشاركة المؤلف الموسيقي خالد عمران ومهندس الصوت طارق خلوقي.
يضمّ المعرض أعمالاً تنوّعت بين الرسم والطباعة، تعكس التناقض الذي يعيشه الإنسان في التنقّل بين الزمان والمكان، وفي حركته الدائمة التي توازي التحولات الظاهراتية المستمرة وتسعى الفنانة لتفكيكها، بحسب ما يشير بيان المنّظمين.
في العمل الذي يحمل عنوان المعرض، وهو طباعة باستخدام أكواتينت على الورق، يبرز جسد أنثوي ملتف حول نفسه في تشكيل يوحي بمشاعر مختلطة من الضعف والخوف والانتظار، إلى جانب كتابات تبدو كيوميات مرافقة، لكنها غير واضحة ومفهومة للمتلقي.
توضّح أبو ربعية في تصريحات سابقة إلى أنها تنفّذ أعمالها الطبعية من خلال صفيحة نحاسية تحفر عليها المشهد بأداة حادة بعد أن تضع الشمع الطري، وتضيف مساحات رمادية وسوداء باستخدام غبار القلفونة وخامات من قماش آخر، وتضغط الصفيحة بواسطة مكبس، حيث اختارت فن الحفر لأنه يحفظ تلك الآثار ولا يهملها، ومن دونها لن يكون العمل مكتملاً.
الأثر ذاته يظهر بأسلوب آخر في رسوماتها بالألوان المائية أيضاً، التي تحوي تكوينات لأجساد من دون تفاصيل توضح هويتها ومعالمها، ولكنها تصوّر مشاهد الرحيل والنفي وغيرها من فصول المعاناة السورية التي لم تنته.
كذلك تعرض الفنانة اللبنانية نسلي مسعود تجهيزها الفني "تحولات" في الطابق العلوي من الغاليري، ضمن المعرض، الذي تسعى من خلاله لتجسيد قدرة الكائن على التبدّل لتأكيد وجوده، كما يحصل عندما "تتحوّل اليرقات إلى فراشات"، أو عندما "تتخذ المواد أشكالاً جديدة".
:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
الموضوع الأصلي : <font color="#22229C" size="1" face="tahoma">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
<font color="#22229C" size="1"> -||- المصدر ::: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
-||- الكاتب : <font color="#22229C" size="1" face="tahoma">المستشار الصحفى
:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط - سجل الدخول أو للتسجيل اضغط هنا ::
:: Only registered members can view links - Log in or to register click here ::
|
الكلمات الدلالية
|
| لا يوجد كلمات دلالية .. |
الساعة الآن 09:11 صباحا