التسجيل
دخول
تذكرني؟
مشاركات اليوم
المنتدى
PBB Portal
التقويم
القوانين
إحصائيات
مشاركات اليوم
الأعضاء
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في
منتدي عرب فور دون
، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد
بالتسجيل بالضغط هنا
أو
تسجيل الدخول اضغط هنا
إذا كنت عضواً .
الرئيسية
منتدي فنان سات
اقسام الشيرنج Exchange . Configs . Plugins
تفسير: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين)
تفسير: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين)
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين) #9830; الآية: ..
لا يمكنك الرد على هذا الموضوع
لا يمكنك إضافة موضوع جديد
أدوات الموضوع
أدوات الموضوع
تحميل محتوى الموضوع
عرض نسخة صالحة للطباعة
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
تفسير: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين)
15-01-2022 02:19 صباحا
Ahmed Attia
Ahmed Attia
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن مواضيع العضو: Ahmed Attia
البحث عن ردود العضو: Ahmed Attia
المشرف العام
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 15-01-2022
رقم العضوية : 1
المشاركات : 91116
الجنس :
الدعوات : 8
قوة السمعة : 230
align="center">
بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين)
♦
الآية:
﴿
وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
﴾.
♦
السورة ورقم الآية:
التوبة (3).
♦
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:
﴿
وأذان من الله
﴾ إعلامٌ منه ﴿
ورسوله إلى الناس
﴾ يعني: العرب ﴿
يوم الحج الأكبر
﴾ يوم عرفة وقيل: يوم النَّحر والحجُّ الأكبر الحجُّ بجميع أعماله والأصغر العمرة ﴿
أنَّ الله بريء من المشركين ورسولُهُ
﴾ أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن يُعلم مشركي العرب في يوم الحجِّ الأكبر ببراءته من عهودهم فبعث عليا رضي الله عنه حيث قرأ صدر براءة عليهم يوم النَّحر ثمَّ خاطب المشركين فقال: ﴿
فإن تبتم
﴾ رجعتم عن الشِّرك ﴿
فهو خيرٌ لكم
﴾ من الإِقامة عليه ﴿
وإن توليتم
﴾ عن الإِيمان ﴿
فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ معجزي الله
﴾ لا تفوتونه بأنفسكم عن العذاب ثمَّ أوعدهم بعذاب الآخرة فقال: ﴿
وَبَشِّرِ الَّذِينَ كفروا بعذاب أليم
﴾.
♦
تفسير البغوي "معالم التنزيل":
﴿
وَأَذانٌ
﴾ عَطْفٌ عَلَى قَوْلِهِ: بَراءَةٌ، أَيْ: إِعْلَامٌ. وَمِنْهُ: الْأَذَانُ بِالصَّلَاةِ، يُقَالُ: آذَنْتُهُ فَأَذِنَ أَيْ أَعْلَمْتُهُ فعلم، وأصله من الأذان أَيْ أَوْقَعْتُهُ فِي أُذُنِهِ، ﴿
مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
﴾، وَاخْتَلَفُوا فِي يَوْمِ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، رَوَى عِكْرِمَةُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّهُ يَوْمُ عَرَفَةَ. وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَابْنِ الزُّبَيْرِ. وَهُوَ قَوْلُ عَطَاءٍ وَطَاوُوسٍ وَمُجَاهِدٍ وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ. وَقَالَ جَمَاعَةٌ: هُوَ يَوْمُ النَّحْرِ. رُوِيَ عَنْ يَحْيَى بْنِ الْجَزَّارِ قَالَ: خَرَجَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ النَّحْرِ عَلَى بَغْلَةٍ بَيْضَاءَ يُرِيدُ الْجَبَّانَةَ فَجَاءَهُ رجل فأخذ بِلِجَامِ دَابَّتِهِ وَسَأَلَهُ عَنْ يَوْمِ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، فَقَالَ: يَوْمُكَ هَذَا، خَلِّ سَبِيلَهَا. وَيُرْوَى ذَلِكَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى وَالْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، وَهُوَ قَوْلُ الشَّعْبِيِّ وَالنَّخَعِيِّ وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَالسُّدِّيِّ. وَرَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ مُجَاهِدٍ: يَوْمُ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ حِينَ الْحَجِّ أَيَّامُ مِنًى كُلُّهَا. وَكَانَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ يَقُولُ: يَوْمُ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَيَّامُ مِنَى كُلُّهَا، مِثْلُ يَوْمِ صِفِّينَ وَيَوْمِ الْجَمَلِ وَيَوْمِ بُعَاثَ يُرَادُ بِهِ الْحِينُ وَالزَّمَانُ، لِأَنَّ هَذِهِ الْحُرُوبَ دَامَتْ أَيَّامًا كَثِيرَةً. وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ: يَوْمُ الْحَجِّ الأكبر الَّذِي حَجَّ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ سِيرِينَ لِأَنَّهُ اجْتَمَعَ فِيهِ حَجُّ الْمُسْلِمِينَ وَعِيدُ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى وَالْمُشْرِكِينَ، وَلَمْ يَجْتَمِعْ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ، وَاخْتَلَفُوا فِي الْحَجِّ الْأَكْبَرِ، فَقَالَ مُجَاهِدٌ: الْحَجُّ الْأَكْبَرُ الْقِرَانُ، وَالْحَجُّ الْأَصْغَرُ إِفْرَادُ الْحَجِّ. وَقَالَ الزُّهْرِيُّ وَالشَّعْبِيُّ وَعَطَاءٌ: الْحَجُّ الْأَكْبَرُ الْحَجُّ، وَالْحَجُّ الْأَصْغَرُ الْعُمْرَةُ. قِيلَ لَهَا الْأَصْغَرُ لِنُقْصَانِ أَعْمَالِهَا. قوله تعالى: ﴿
أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ
﴾، أَيْ: وَرَسُولُهُ أَيْضًا بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. وَقَرَأَ يَعْقُوبُ وَرَسُولَهُ بِنَصْبِ اللَّامِ، أَيْ: أَنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ بَرِيءٌ، ﴿
فَإِنْ تُبْتُمْ
﴾، رَجَعْتُمْ مِنْ كُفْرِكُمْ وَأَخْلَصْتُمُ التَّوْحِيدَ، ﴿
فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
﴾، أَعْرَضْتُمْ عَنِ الْإِيمَانِ، ﴿
فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذابٍ أَلِيمٍ
﴾.
المصدر / الالوكه
....الموضوع الأصلي
اقتبـاس ،،
إقتباس متعدد ،،
لا يمكنك الرد على هذا الموضوع
لا يمكنك إضافة موضوع جديد
الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..
«
عندما تتعانق علوم الكون مع كتاب الوجود!
|
تفسير: (إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم)
»
الانتقال السريع إلى:
»الرئيسية
»محرك البحث
»المتواجدون الآن
»الرسائل الخاصة
»الأعضاء
»الأرشيف
»التقويم
-------------------------------
- منتدي ترايدنت | نقطة تطوير ( تطوير المواقع )
-- منتدي تطوير المواقع
-- منتدي تطوير المنتديات
-- المنتدي العام
- منتدي فنان سات
-- اقسام الشيرنج Exchange . Configs . Plugins
-- الاقسام الفضائية و الكامات و كروت الستلايت
-- الإلكترونيات
-- المبرمجين والفنيين وأصحاب التحويلات
-- أقسام أجهزه الإستقبال عالية الجودة
-- اقســام الاجهزة Satelite Softwares
-- الريسيفرات الصيني
- منتدي بتكوين العرب
-- اخبار العملات الرقمية
-- توصيات العملات الرقمية
-- بيع وشراء العملات الرقمية
الساعة الآن 06:33 مساء
المسؤلين عن المنتدى
مراسلة الادارة
مواضيع اليوم
(26)
الخريطة (
Html
-
Xml
)
الأرشيف
Arabic
English
default-style
helpernt-pro
Powered by
PBBoard
©Version 3.0.3